التخطي إلى المحتوى الرئيسي

فيصل التفرقة بين الاسلام والزندقة للغزالى

فى هذا الكتاب  حدّد الصفات التي يجب أن يتجلى بها العالم لكي تنجلي له حقيقة الإيمان والكفر. فهي لا تكون لأولئك المنغمسين بعلائق الدنيا، "بل لمن صقلت نفوسهم بالرياضة، ثم نوِّرت بالذكر، وغذيت بالفكر الصائب، وزينت بملازمة حدود الشرع، حتى فاض عليها النور من مشكاة النبوة".وعليه فإن هدف الغزالي من هذا الكتاب الذي قسّمه إلى خطبة وثلاثة عشرة فصلاً، التمييز بين الكفر والإيمان، مخاطباً بذلك الصديق المتعصب أولاً، وحسّاده ممن أوعزوا صدر المؤمنين عليه ثانياً 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المصطفي مني ليك سلام

الرسول نور البلد

قصيدة مولانا يا مولانا احفظنا واتولانا ؛ نفوسنا والوالانا

مولانا يا مولانا احفظنا واتولانا ؛ نفوسنا والوالانا ********* يا سامعاً لدعانا؛ أمـلا بالنور وعانا  نحـن ومن معانا؛ يشكر عندك مسعانا *** سبكنا لي غنانا؛فوق طه أسباب غنانا يوم تشهد البنانا؛ بيه نسـكن الجنانـا *** صديق صاحـب الغار؛ عمر رئيس أحبار بكم إجلاء غباري؛ نجـونا من النار *** عثمان تالي لكتابه؛ المنفق الأواب كرار عصر الـركاب؛ كم دمـر الأحزاب *** باقي الصحابة جملـة؛ يا رب بهم أمـلأ قلوبنا يكونن إمـلاء؛ إلهام وزيلوا الخملة *** بالجيلي طراً ساسهـم؛ الأولياء نبراسهم ساقي بالسر أغراسهم؛ ومدوراً لكاسهم  ***